Posts

Showing posts with the label مشروع،ريادة،تجارة،مشروع تجاري،مشاريع،مشروعات،العقد،تعاقد،عقود،اتفاق،اتفاقيات،الاتفاق،عقد،عقود

كيف يمكن تأسيس نشاط خاص أثناء العمل بالوظيفة التقليدية؟

Image
يطمح الكثيرون لترك وظائفهم التقليدية وبدء تأسيس نشاط خاص بهم، والعديد من رواد الأعمال الناجحين يفضلون الاحتفاظ بوظائفهم النهارية خلال المراحل المبكرة من عملية تأسيس النشاط حتى يبلغ درجة معينة من النضج تشجعهم على ترك وظائفهم. لكن هذا يتطلب جهداً مضاعفاً على المستويين البدني والنفسي خاصة مع وجود الكثير من الأصوات المحبطة حول الشخص، لذلك قدم "إنتربرينيير" عدة نصائح تساعد على تخفيف هذا الضغط خلال مرحلة الانتقال من حياة الموظف إلى حياة رجل الأعمال.    نصائح لتأسيس نشاط خاص أثناء العمل بالوظيفة ١- التركيز على سبب تأسيس النشاط ــ التركيز الدائم على الدافع الأول الذي شجع الشخص على تأسيس النشاط الخاص من أكبر العوامل الداعمة له خلال تلك الفترة، فكل شخص له أسبابه الخاصة لامتهان العمل الخاص سواء كان يتعلق بالاستقلالية المالية أو حرية الوقت أو العمل الإبداعي أوقضاء وقت أطول مع الأسرة أو مساعدة الآخرين وغيرها من الدوافع، وتذكر هذا الدافع يساعد الشخص على المثابرة في الأوقات الصعبة حتى تحقيق حلمه. ٢- الالتزام بتحقيق الحلم ــ هناك فارق كبير بين "الرغبة في نجا

٦ عادات غير تقليدية تميز الأشخاص الأكثر إبداعاً

تناول تقرير نشرته "فوربس" أبرز ست عادات أو استرتيجيات غير تقليدية يتميز بها الأشخاص المبدعين والتي يمكنها مساعدة الآخرين على الإبداع وزيادة إنتاجيتهم، كما أن لديها القدرة على تغيير طرق تفكير الآخرين. وأشار التقرير إلى أن بعض العادات تعد أكثر إفادة عن غيرها، في حين توجد بعض العادات التي وصفها التقرير بالـ"غريبة جداً" مثل قيام المخترع الياباني "ناكاماتسو يوشيرو" بالغوص في الماء والانتظار حتى يفرغ جسده من الهواء ثم يكتب أفكاره على مفكرة تستخدم تحت الماء.  عادات غير تقليدية تميز الأشخاص الأكثر إبداعاً الترتيب العادة التوضيح 01 الاستيقاظ مبكراً - ليست كل العقول المبدعة من محبي الاستيقاظ مبكراً فكان يفضل الكاتب "فرانز كافكا" السهر والكتابة ليلاً، في حين كان يفضل الروائي "وليام ستايرون" مؤلف رواية "قرار صوفي" الاستيقاظ ظهراً. - عادة ما يستيقظ المفكرون المبدعون مبكراً مثل "بنجامين فرانكلين" و"هاورد شولتز" و"إرنست همنغواي" وإن لم يكن للأسباب نفسها. - السر وراء الاستيقاظ مبكرا

١٥ درساً يجب أن يستوعبها جميع رواد الأعمال المبتدئين والمخضرمين

حذر "Entrepreneur" رواد الأعمال من الوقوع فريسة للثقة المفرطة بالذات، كأن يشعر المرء أنه الأكثر إلماماً بمجاله والأقدر على إدارة النشاط أكثر من أي شخص آخر، وأكد أن هذه الرؤية تهدد بفشلهم عاجلاً أو آجلاً.ونصحهم بعدم التحرج من الاعتراف بجهلهم ببعض الأمور في إدارة النشاط مما يساعدهم على السعي لطلب المشورة من المختصين فيصححوا مسارهم في الوقت المناسب. وسرد الموقع مجموعة من النصائح لمساعدة مؤسسي الشركات على تجنب الكثير من المشكلات التي قد تطرأ نتيجة لسوء التصرف والتسرع باتخاذ القرار.    نصائح ذهبية لرواد الأعمال النصيحة الشرح 01-الحرص دائماً على وجود سيولة نقدية كافية يجب أن يحرص جميع رواد الأعمال على التأكد دائماً من أن لديهم سيولة نقدية كافية لإدارة نشاطهم وتنفيذ خططهم، وإذا أدرك صاحب العمل أن تلك السيولة على وشك النفاذ فعليه أن يتوقف على الفور عن أي نشاط يقوم به ويعيد ترتيب حساباته للتأكد من توفير ما يلزم لتنفيذ برامجه المستقبلية. 02-عدم التسرع بفصل الموظفين ينصح بعدم التسرع في فصل الموظفين الذين يراهم صاحب العمل غير جديرين بوظائفهم، وعليه أن يفكر ملياً أولا

مبررات العقد

التقييم الأولي للدخول في العقد والنماذج المعدة له هي من أهم أدوات قياس الأداء (KPI’s)، التي تعتمد عليها الشركات المحترفة. إضافة إلى أن خطوة إيضاح المبررات (التقييم الأولي للتعاقد) يمكن أن ترسم لصاحب المنشأة الطريق خلال مرحلة التعاقد، ويمكن أن تشكل خط دفاع أول في إدارة المخاطر للمنشأة من خلال تبيين مدى حاجة المنشأة للتعاقد وأثر هذا التعاقد على عمل الكيان سلباً أو إيجاباً. تعمد بعض الشركات (منها أرامكو وشركة الكهرباء السعوديتان) على العمل بنموذج للمبررات الستة (Six Points Justifications Form) التي دعت الإدارة الطالبة للتعاقد مع المقاول من جهات ستة، هي: 1 - الـوضـع الـحـالـي الـوضـع الحالي مـع ذكر الـمـبـررات التي دعت إلى استخدام الطريقة التفاوضية (بيِّن تفاصيل المبررات في فقرة المبررات أدناه). مع التعليق بشكل مختصر على العلاقة التعاقدية الحالية والسابقة وأي خاصية للعمل والأسباب المبررة لإبرام العقد في هذا الوقت. 2 - الـمـقـتـرح عملية التعاقد المقترحة.  و اسم المقاول المقترح والشرح بإيجاز العمل المراد طرحه ومدة العقد ونوعيته مع ذكر الخيارات (إذا وجدت) والقيم

فنون التعاقد

بعد أن تحدثنا سابقاً عن أهمية القانوني للريادي وعن خطورة التساهل في صياغة العقود وعن مستندات الريادي، حان الوقت أن نتحدث عن المهارات التي تساعد الريادي على التعامل مع الصعوبات والتحديات التي قد تواجهه في مسائل التعاقد، وهي تتلخص في أمور ثلاثة: 1. مرحلة التفاوض: من أهم عناصر المفاوضة هو البحث عن خلفية الطرف الآخر وأي معلومات عنه (قديمة وحديثة) ويعد هذا من الاستعداد المعلوم قبل مرحلة المفاوضة. إلا أنه من المهم تحديد استراتيجية للمفاوضة والسعر/مقابل المستهدف وأقل سعر/مقابل يمكن القبول به (BATNA) والسعر المتوقع (ZOPA)، وأيضاً يجب البحث عن المعايير أو الأعراف المتبعة في صفقات مشابهة في النوع أو الطريقة لتم الاستناد عليها خلال المفاوضات في تبرير السعر المعروض أو تقييم الأسعار المطروحة للوصول للسعر العادل. ويجب ألا ننسى أن أهم عنصر في المفاوضة هو النية الحسنة والعدل وإشعار الطرف الآخر بذلك. 2. إبرام العقد: يجب منح هذه المرحلة الأهمية القصوى إذ أن الدخول في التزام بطريقة غير مناسبة قد يعقد الأمور ويترتب على ذلك خسائر مالية وتشويه سمعة وغير ذلك من الأمور التي تضر مسيرة الريادي واسمه في

نظام التأمينات الاجتماعية قد يدمر أعمالك

عدد من المنشآت التجارية انتهى نشاطها بسبب تراكم حقوق مالية عليها، و هذا أحد أهم أسباب انتهاء النشاط (الإفلاس). و مما يعلم أن الديون على المؤسسات الاستثمارية في الغالب نوعان إما اختيارية و إما إلزامية و خير مثال على الإلزامية هو اشتراكات التأمينات الاجتماعية التي يجب أن تؤدى في مواقيت معينة. لكن في أوساط بعض أصحاب المنشآت (أصحاب العمل) توضع مستحقات التأمينات الاجتماعية في نفس مستوى القروض البنكية أو أقل منها من ناحية الأولوية في السداد و هذا خطأ فادح. اتصل بي أحد الأصدقاء يدير منشأة ذات فروع في مناطق متنوعة يستفسر عن سبب توقف الحاسب الآلي عن منشأنه (خدمات الجوازات و مكتب العمل) و من خلال مناقشتي معه سألته هل يراجع محاسب المؤسسة مستحقات التأمينات؟ فأجاب بالنفي !!. تبدأ مشكلة تعثر كثير من أرباب العمل من الناحية المالية من عدم تسديد مستحقات التأمينات الاجتماعية و ذلك نتيجة لجهلهم بنظام التأمينات الاجتماعية و لوائحه التنفيذية و ذلك من عدة نقاط، و هي الآتي: 1. مستحقات التأمينات الاجتماعية ديون ممتازة : تنص الفقرة الأولى من المادة العشرون من النظام على أن "جباية الاشتراك